Chronicles of the Demon Faction شابتر Chapter - 32

Chronicles of the Demon Faction - 32 مانجا تايم

Chronicles of the Demon Faction - 32 مانجا

Chronicles of the Demon Faction - 32 مانهوا

Chronicles of the Demon Faction - 32

تشون هاجين، أقوى قاتل في التحالف السماوي الصالح للمريم الأرثوذكسي، يفقد حياته أثناء محاولته الهروب بحثًا عن الحرية. وبعد ذلك... "القوة الملكية خالدة، ليخضع جميع الشياطين. تهانينا على شفائك، أيها السيد الشاب الثالث!" لقد تم تجسيده في جسد العدو العام للمريم، السيد الشاب الثالث للقوة الشيطانية؟! يبدأ الآن غزو المريم الشيطاني بواسطة تشون هاجين، أقوى سلاح سري للمريم الأرثوذكسي.

## الفصلُ ... عودةُ الملك **البدايةُ صمتٌ، سكونٌ مهيبٌ يُخَيّمُ على مشهدٍ مُظلمٍ.** يظهرُ فيه **(صورة 1)** شخصٌ جالسٌ على صخرة، عباءتُهُ تُخفي ملامحَهُ كُلياً، لكنْ هالةً من الغموضِ والقوةِ تُحيطُ به. هل هو سجينٌ أم ناسكٌ أم وحشٌ يتربّصُ في الظلامِ؟ **وفجأةً، تتبدّدُ العتمةُ مع وميضٍ خاطفٍ وصوتٍ مُدوّيٍّ!** **(صورة 2)** ينبعثُ نورٌ أحمرُ قانيٌّ، مُمزّقاً ظلامَ المكانِ، وكأنّهُ يُعلنُ عن قدومِ قوةٍ هائلةٍ. **"يا إلهي! لقد عادَ!"** **(صورة 3)** ينهضُ صاحبُ العباءةِ مُتثاقلاً عن صخرتِه، **(صورة 4)** وتنجلي ملامحُ وجهِهِ شيئاً فشيئاً، كاشفةً عن عينين حادتينِ كحدّ السيفِ، تنضحانِ بالبرودِ والعزمِ. **(صورة 5)** **"سيدِي.. تشون هاجين!"** **(صورة 6)** يُوجّهُ أحدهمُ النداءَ إليه، صوتهُ مُرتجفٌ بينَ الرّهبةِ والإجلالِ. **(صورة 7)** **"تلكَ المرأةُ... هل هي بخير؟"** **(صورة 8)** يسألُ تشون هاجين بصوتٍ أجشّ، مُتجهّماً، وكأنّ شيئاً ما يُقلقُهُ. **"إنّها بخير، سيدِي، لكنّها..."** **(صورة 9)** يتردّدُ المُخاطِبُ، غيرَ قادرٍ على إكمالِ جملتِهِ أمامَ نظراتِ تشون هاجين الثاقبةِ. **"تكلم!"** **(صورة 10)** يأمرُهُ تشون هاجين بصوتٍ حازمٍ، فينكمشُ المُخاطِبُ على نفسِهِ، ويُتابعُ بخفوتٍ: **"إنّها فقدت ذكرياتها، سيدِي."** **(صورة 11)** يصمتُ تشون هاجين للحظات، وعيناهُ تُحدّقانِ في الفراغِ، **(صورة 12)** ثمّ يُطلقُ زفيراً حاراً، ويقولُ بنبرةٍ مُرهقةٍ: **"حسناً. خُذني إليها."** **(صورة 13)** **ينتقلُ المشهدُ إلى مكانٍ آخرَ، غرفةٌ فسيحةٌ يغلبُ عليها اللونُ الأبيضُ.** في وسطِ الغرفةِ، على سريرٍ مُرتفعٍ، **(صورة 14)** ترقدُ امرأةٌ شابةٌ، شعرُها الأسودُ مُنسدلٌ على الوسادةِ كحَريرِ الليلِ، وملامحُها هادئةٌ، لكنّ عينيها مُغمضتانِ بإحكامٍ. يدخلُ تشون هاجين الغرفةَ بخطواتٍ واثقةٍ، **(صورة 15)** ويتّجهُ نحوَ السريرِ. يقفُ بجانبِ المرأةِ، **(صورة 16)** وينظرُ إليها طويلاً، عيناهُ تُعبّرانِ عن عاصفةٍ من المشاعرِ المُتناقضةِ. **"يا تُرى، ماذا سيّدةُ القدرِ لنا؟"** **(صورة 17)** يهمسُ تشون هاجين في نفسِهِ، **(صورة 18)** بينما تمتدّ يدُهُ لتُلامسَ وجنتَي المرأةِ الناعمتينِ. **ينتهي الفصلُ على هذا المشهدِ المُحمّلِ بالتشويقِ،** تاركاً القارئَ يتساءلُ عن هويةِ هذه المرأةِ، وما علاقتُها بتشون هاجين، وكيفَ ستتطوّرُ الأحداثُ في الفصولِ القادمةِ.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Chronicles of the Demon Faction / 32





32 شابتر Chronicles of the Demon Faction

## الفصلُ ... عودةُ الملك **البدايةُ صمتٌ، سكونٌ مهيبٌ يُخَيّمُ على مشهدٍ مُظلمٍ.** يظهرُ فيه **(صورة 1)** شخصٌ جالسٌ على صخرة، عباءتُهُ تُخفي ملامحَهُ كُلياً، لكنْ هالةً من الغموضِ والقوةِ تُحيطُ به. هل هو سجينٌ أم ناسكٌ أم وحشٌ يتربّصُ في الظلامِ؟ **وفجأةً، تتبدّدُ العتمةُ مع وميضٍ خاطفٍ وصوتٍ مُدوّيٍّ!** **(صورة 2)** ينبعثُ نورٌ أحمرُ قانيٌّ، مُمزّقاً ظلامَ المكانِ، وكأنّهُ يُعلنُ عن قدومِ قوةٍ هائلةٍ. **"يا إلهي! لقد عادَ!"** **(صورة 3)** ينهضُ صاحبُ العباءةِ مُتثاقلاً عن صخرتِه، **(صورة 4)** وتنجلي ملامحُ وجهِهِ شيئاً فشيئاً، كاشفةً عن عينين حادتينِ كحدّ السيفِ، تنضحانِ بالبرودِ والعزمِ. **(صورة 5)** **"سيدِي.. تشون هاجين!"** **(صورة 6)** يُوجّهُ أحدهمُ النداءَ إليه، صوتهُ مُرتجفٌ بينَ الرّهبةِ والإجلالِ. **(صورة 7)** **"تلكَ المرأةُ... هل هي بخير؟"** **(صورة 8)** يسألُ تشون هاجين بصوتٍ أجشّ، مُتجهّماً، وكأنّ شيئاً ما يُقلقُهُ. **"إنّها بخير، سيدِي، لكنّها..."** **(صورة 9)** يتردّدُ المُخاطِبُ، غيرَ قادرٍ على إكمالِ جملتِهِ أمامَ نظراتِ تشون هاجين الثاقبةِ. **"تكلم!"** **(صورة 10)** يأمرُهُ تشون هاجين بصوتٍ حازمٍ، فينكمشُ المُخاطِبُ على نفسِهِ، ويُتابعُ بخفوتٍ: **"إنّها فقدت ذكرياتها، سيدِي."** **(صورة 11)** يصمتُ تشون هاجين للحظات، وعيناهُ تُحدّقانِ في الفراغِ، **(صورة 12)** ثمّ يُطلقُ زفيراً حاراً، ويقولُ بنبرةٍ مُرهقةٍ: **"حسناً. خُذني إليها."** **(صورة 13)** **ينتقلُ المشهدُ إلى مكانٍ آخرَ، غرفةٌ فسيحةٌ يغلبُ عليها اللونُ الأبيضُ.** في وسطِ الغرفةِ، على سريرٍ مُرتفعٍ، **(صورة 14)** ترقدُ امرأةٌ شابةٌ، شعرُها الأسودُ مُنسدلٌ على الوسادةِ كحَريرِ الليلِ، وملامحُها هادئةٌ، لكنّ عينيها مُغمضتانِ بإحكامٍ. يدخلُ تشون هاجين الغرفةَ بخطواتٍ واثقةٍ، **(صورة 15)** ويتّجهُ نحوَ السريرِ. يقفُ بجانبِ المرأةِ، **(صورة 16)** وينظرُ إليها طويلاً، عيناهُ تُعبّرانِ عن عاصفةٍ من المشاعرِ المُتناقضةِ. **"يا تُرى، ماذا سيّدةُ القدرِ لنا؟"** **(صورة 17)** يهمسُ تشون هاجين في نفسِهِ، **(صورة 18)** بينما تمتدّ يدُهُ لتُلامسَ وجنتَي المرأةِ الناعمتينِ. **ينتهي الفصلُ على هذا المشهدِ المُحمّلِ بالتشويقِ،** تاركاً القارئَ يتساءلُ عن هويةِ هذه المرأةِ، وما علاقتُها بتشون هاجين، وكيفَ ستتطوّرُ الأحداثُ في الفصولِ القادمةِ.